إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
Blog Archive
-
▼
2011
(67)
-
▼
أكتوبر
(67)
-
▼
أكتوبر 26
(30)
- حملة طريق الإسلام لإغاثة الصومال
- موقع ن للقرأن وعلومة
- عشر ذي الحجة.. واغتنام مواسم الخيرات
- المداومة على قراءة القرآن كل يوم بغرض التعليم
- أذكار المساء
- أذكار الصباح
- أذكار عظيمة الأجر والنفع
- قصة لقمان
- قصةإمرأة العزيز
- قصةالسامرى و العجل
- قصة إبراهيم و النمرود
- قصة حمار العزيز
- قصة ناقة صالح
- قصةالمؤمن و الكافر
- مائدة عيسى عليه السلام
- قصة سبأ
- قصة حزقيل
- قصة الملكين هاروت و ماروت
- قصة الثلاثة الذين أووا الى الغار
- قصة أصحاب الرس
- قصة قارون من القصص الواردة في القرآن الكريم
- قصة ذو القرنين
- قصة الخضر
- أصحاب الفيل
- أصحاب الأخدود
- قصة قابيل و هابيل
- قصة طالوت و جالوت
- قصة أصحاب السبت
- قصة بقرة بنى إسرائيل
- قصة أصحاب الكهف
-
▼
أكتوبر 26
(30)
-
▼
أكتوبر
(67)
About Me
التصنيفات
المتابعون
عمود 1
عمود 3
افتتاحية
التسميات
صورة اليوم
إعلان
اضافات بلوجر
قوالب بلوجر
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
عمود 2
المشاركات الشائعة
-
نبذة: هو ابن إبراهيم البكر وولد السيدة هاجر، سار إبراهيم بهاجر - بأمر من الله - حتى وضعها وابنها في موضع مكة وتركهما ومعهما قليل من الماء...
-
نبذة: هو ولد سيدنا إبراهيم من زوجته سارة، وقد كانت البشارة بمولده من الملائكة لإبراهيم وسارة لما مروا بهم مجتازين ذاهبين إلى مدائن قوم لو...
-
إن حجاب المرأة المسلمة فرض على كل من بلغت سن التكليف ، وهو السن الذي ترى فيه الأنثى الحيض ، وهذا الحكم ثابت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة ، ف...
-
أذكار عظيمة الأجر والنفع نص الذكر: سبحان الله الفائدة: سبحان الله في اليوم مئة مرة تكتب لك فيها ألف حسنة وتحط عنك ألف سيئة الدليل: ...
-
نبذة: من أنبياء بني إسرائيل، أماته الله مئة عام ثم بعثه، جدد الدين لبني إسرائيل وعلمهم التوراة بعد أن نسوها. المسيرة سيرته: مرت ا...
-
لقد تمعّر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا رأى قوماً من مضر وما بهم من الفاقة فحث على الصدقة وتتابع الناس على الصدقة بالطعام والثياب ف...
-
http://www.nquran.com/index.php
-
ورد ذكر القصة في سورة البقرة قال الله تعالى: {وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَل...
-
نبذة: أرسله الله إلى قوم نينوى فدعاهم إلى عبادة الله وحده ولكنهم أبوا واستكبروا فتركهم وتوعدهم بالعذاب بعد ثلاث ليال فخشوا على أنفسهم فآم...
-
نبذة: ابن نبي الله زكريا، ولد استجابة لدعاء زكريا لله أن يرزقه الذرية الصالحة فجعل آية مولده أن لا يكلم الناس ثلاث ليال سويا، وقد كان يحي...
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2011
(67)
-
▼
أكتوبر
(67)
-
▼
أكتوبر 26
(30)
- حملة طريق الإسلام لإغاثة الصومال
- موقع ن للقرأن وعلومة
- عشر ذي الحجة.. واغتنام مواسم الخيرات
- المداومة على قراءة القرآن كل يوم بغرض التعليم
- أذكار المساء
- أذكار الصباح
- أذكار عظيمة الأجر والنفع
- قصة لقمان
- قصةإمرأة العزيز
- قصةالسامرى و العجل
- قصة إبراهيم و النمرود
- قصة حمار العزيز
- قصة ناقة صالح
- قصةالمؤمن و الكافر
- مائدة عيسى عليه السلام
- قصة سبأ
- قصة حزقيل
- قصة الملكين هاروت و ماروت
- قصة الثلاثة الذين أووا الى الغار
- قصة أصحاب الرس
- قصة قارون من القصص الواردة في القرآن الكريم
- قصة ذو القرنين
- قصة الخضر
- أصحاب الفيل
- أصحاب الأخدود
- قصة قابيل و هابيل
- قصة طالوت و جالوت
- قصة أصحاب السبت
- قصة بقرة بنى إسرائيل
- قصة أصحاب الكهف
-
▼
أكتوبر 26
(30)
-
▼
أكتوبر
(67)
قصة إبراهيم و النمرود
6:09 ص |
مرسلة بواسطة
gasonx |
تعديل الرسالة
ورد ذكر القصة في سورة البقرة - الآية258
قال الله تعالى:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}.
القصة:
مناظرة إبراهيم الخليل مع من أراد أن ينازع الله العظيم الجليل في العظمة ورداء الكبرياء فادعى الربوبية، وهوَ أحدُ العبيد الضعفاء
يذكر تعالى مناظرة خليله مع هذا الملك الجبار المتمرد الذي ادعى لنفسه الربوبية، فأبطل الخليل عليه دليله، وبين كثرة جهله، وقلة عقله، وألجمه الحجة، وأوضح له طريق المحجة.
قال المفسرون وغيرهم من علماء النسب والأخبار، وهذا الملك هو ملك بابل، واسمه النمرود بن كنعان بن كوش بن سام بن نوح قال مجاهد. وقال غيره: نمرود بن فالح بن عابر بن صالح بن أرفخشذ بن سام بن نوح.
قال مجاهد وغيره: وكان أحد ملوك الدنيا، فإنه قد ملك الدنيا فيما ذكروا أربعة: مؤمنان وكافران. فالمؤمنان: ذو القرنين وسليمان. والكافران: النمرود وبختنصّر.
وذكروا أن نمرود هذا استمر في ملكه أربعمائة سنة، وكان طغا وبغا، وتجبر وعتا، وآثر الحياة الدنيا.
ولما دعاه إبراهيم الخليل إلى عبادة الله وحده لا شريك له حمله الجهل والضلال وطول الآمال على إنكار الصانع، فحاجّ إبراهيم الخليل في ذلك وادعى لنفسه الربوبية. فلما قال الخليل: (ربي الذي يحي ويميت قال: أنا أحي وأميت).
قال قتادة والسُّدِّي ومُحَمْد بن إسحاق: يعني أنه إذا آتى بالرجلين قد تحتم قتلهما، فإذا أمر بقتل أحدهما، وعفا عن الآخر، فكأنه قد أحيا هذا وأمات الآخر.
وهذا ليس بمعارضة للخليل، بل هو كلام خارجي عن مقام المناظرة، ليس بمنع ولا بمعارضة، بل هو تشغيب محض، وهو انقطاع في الحقيقة، فإن الخليل استدل على وجود الصانع بحدوث هذه المشاهدات من إحياء الحيوانات وموتها، (هذا دليل) على وجود فاعل. (و) ذلك، الذي لا بد من استنادها إلى وجوده ضرورة عدم قيامها بنفسها، ولا بد من فاعل لهذه الحوادث المشاهدة من خلقها وتسخيرها وتسيير هذه الكواكب والرياح والسحاب والمطر وخلق هذه الحيوانات التي توجد مشاهدة، ثم إماتتها ولهذا قَالَ إِبْرَاهِيمُ: {رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ}.
فقول هذا الملك الجاهل (أنا أحيي وأميت) إن عنى أنه الفاعل لهذه المشاهدات فقد كابر وعاند، وإن عنى ما ذكره قتادة والسُّدِّي ومُحَمْد بن إسحاق فلم يقل شيئاً يتعلق بكلام الخليل إذ لم يمنع مقدمة ولا عارض الدليل.
ولما كان انقطاع مناظرة هذا الملك قد تخفى على كثير من الناس ممن حضره وغيرهم، ذكر دليلاً آخر بين وجود الصانع وبطلان ما ادّعاه النمرود وانقطاعه جهرة: قَال: {فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ} أي هذه الشمس مسخرة كل يوم تطلع من المشرق كما سخرها خالقها ومسيرها وقاهرها. وهو الذي لا إله إلا هو خالق كل شيء. فإن كنت كما زعمت من أنك الذي تحي وتميت فأت بهذه الشمس من المغرب فإنّ الذي يحي ويميت هو الذي يفعل ما يشاء ولا يمانع ولا يغالب بل قد قهر كل شيء، ودان له كل شيء، فإن كنت كما تزعم فافعل هذا، فإن لم تفعله فلست كما زعمت، وأنت تعلم وكل أحد، أنك لا تقدر على شيء من هذا بل أنت أعجز وأقل من أن تخلق بعوضة أو تنتصر منها.
فبين ضلاله وجهله وكذبه فيما ادعاه، وبطلان ما سلكه وتبجح به عند جهلة قومه، ولم يبق له كلام يجيب الخليل به بل انقطع وسكت. ولهذا قال: {فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}.
وقد ذكر السُّدِّي: أن هذه المناظرة كانت بين إبراهيم وبين النمرود، يوم خرج من النار، ولم يكن اجتمع به يومئذ، فكانت بينهما هذه المناظرة.
وقد روى عبد الرزاق عن معمر عن زيد بن أسلم: أن النمرود كان عنده طعام، وكان الناس يفدون إليه للميرة، فوفد إبراهيم في جملة من وفد للميرة ولم يكن اجتمع به إلا يومئذ، فكان بينهما هذه المناظرة، ولم يعط إبراهيم من الطعام كما أعطى الناس، بل خرج وليس معه شيء من الطعام.
فلما قرب من أهله عمد إلى كثيب من التراب فملأ منه عدليه وقال: اشغل أهلي إذا قدمت عليهم، فلما قدم: وضع رحاله وجاء فاتكأ فنام، فقامت امرأته سارة إلى العدلين فوجدتهما ملآنين طعاماً طيباً، فعملت منه طعاماً. فلما استيقظ إبراهيم وجد الذي قد أصلحوه؛ فقال: أنى لكم هذا؟ قالت: من الذي جئت به. فعرف أنه رِزْقٌ رَزقَهُموه الله عز وجل.
قال زيد بن أسلم: وبعث الله إلى ذلك الملك الجبّار ملكاً يأمره بالإيمان بالله فأبى عليه. ثم دعاه الثانية فأبى عليه. ثم دعاه الثالثة فأبى عليه. وقال: اجمع جموعك وأجمع جموعي.
فجمع النمرود جيشه وجنوده، وقت طلوع الشمس فأرسل الله عليه ذباباً من البعوض، بحيث لم يروا عين الشمس وسلّطها الله عليهم، فأكلت لحومهم ودمائهم وتركتهم عظاماً باديةً، ودخلت واحدةٌ منها في منْخَر الملكِ فمكثت في منخره أربعمائة سنة، عذبه الله تعالى بها فكان يُضْرَبُ رأسُه بالمرِازب في هذه المدة كلها حتى أهلكه الله عز وجل بها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق